قسم مهمات
ينقسم قسم مهمات إلى مهام وألقاب :
المهام : يتضمن قسم المهام 30 مستوى حيث يحتوى كل مستوى على 5 مهمات يجب إتمامها للإنتقال للمستوى التالى وقد تم تحديد اهم 5 أقسام بالتطبيق لعمل منهم ورد يومى يمكن المداومة عليه وهم قسم القرآن الكريم ,الأذكار ,الجدول ,المكتبة ,إبنى جنتك.
كلما تقدمت فى المستويات تحصل على لقب جديد ويمكنك تنفيذ كل مستوى على أكثر من يوم ليس من الضرورى تنفيذه فى يوم واحد ,بعد كل بضعة مستويات ستتاح لك فرصة فتح إطار جديد حول الشعار الخاص بك مما يمكنك من تحسين مظهر حسابك.
بداية يجب عمل حساب جديد بكتابة الأسم وإختيار النوع ومن ثم إختر الصورة المناسبة ثم الضغط على زر حفظ
طريقة عمل القسم :
بجانب كل مهمة يوجد رصيدك الحالى على سبيل المثال مهمة الأذكار رصيدك الحالى 0 أيام عند ذهابك لقسم الأذكار وقراءة الأذكار سيتم إضافة يوم إلى رصيدك وبذلك عند كل يوم قراءة للأذكار سيتم إضافة يوم إلى رصيدك وستشاهد ذلك عند الرجوع من قسم الأذكار إلى قسم مهمات ستجد أنه قد تم إضافة يوم , طريقة العمل هذه تعمل مع كل المهمات الباقية لإضافة رصيد إلى مهمة القرآن الكريم تذهب إلى قسم القرآن الكريم سواء مطبوع أو آلى أو ورد القرآن داخل قسم الجدول وكلما قرأت فى القسم سيتم إحتساب عدد الدقائق التى أخذتها فى القراءة وإضافتها إلى رصيدك.
أما بخصوص الذين يقرأون وردهم من المصحف أو تطبيق آخر يمكنهم فى هذه المهمة فقط الضغط على الدائرة الحمراء بجانب مهمة القرآن الكريم لتظهر له رسالة تأكيد أنه أتم هذه المهمة أم لا.
أما الأذكار لمن يقرأونها من خارج التطبيق يمكنهم فقط الدخول إلى قسم الأذكار وسيتم إحتساب اليوم دون قراءة أى شئ.
رصيد الجدول والمقصود به جدول جمادى الأول أو حسب اسم الشهر الحالى يتم جمع الرصيد من داخل هذا القسم وليس عليك تنفيذ كل ما فيه أقل شئ عند إتمام نقاط الصلاة والأذكار ستحصل على 100 نقطة فى اليوم والمزيد إذا قمت بشئ إضافى , أما بخصوص النساء فيمكنهم الضغط على نقاط المسجد حتى وإن لم تصلى فى المسجد لأن بيتها هو مسجدها كما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي : " أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل " . رواه أحمد ( 26550 )
وهذا لا يعني أنها لا يجوز لها أن تصلي في المساجد، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى الرجال أن يمنعوا النساء من الخروج إلى المساجد فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله" متفق عليه، زاد أبو داود: "وبيوتهن خير لهن"
المكتبة : يكفى الذهاب إلى قسم المكتبة وقراءة المقال المطلوب ليتم إحتساب النقاط
إبنى جنتك : لمن لا يعرف أن يجد بعض الأذكار
لا حول ولا قوة إلا بالله : هى صورة الكنز
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر: صورة الشجرة
سبحان الله العظيم وبحمده : صورة النخلة
الآن بالضغط على المهمة سيتم الإنتقال إليها مباشرة
قسم القاب يحتوى على 12 مهمة شاملة لكل مسلم تتألف كل مهمة من 5 مستويات
يجب إتمام مهمة المستوى الأول مثال القرآن الكريم : إذهب إلى قسم القرآن الكريم وعند بقاءك فى القسم عدد الدقائق المطلوبة سيتم فتح اللقب مع إمكانية مشاركة اللقب والإنتقال إلى المستوى التالى وهكذا فى كل مهمة
ملحوظة : يتم إحتساب نقاط قسم المهام من ضمن نقاط ألقاب
يمكنك مشاركة تقدمك في المستويات منذ المستوى الأول، كما يمكنك أيضًا مشاركة أي لقب تحققه على حسابك مع أصدقاؤك . بهذه الطريقة يمكنك الاستمتاع بتجربة ممتعة وتحفيزية لإكمال المهام وكسب الألقاب، ومشاركة تقدمك مع أصدقائك
كل مستوى من ال 30 مستوى يحمل لقب خاص هما على الترتيب :
السراج - الأخ/ت الصالح/ة - الهامة الحسنة - السابق/ة إلى الخيرات - المثل الطيب - شمعة الطريق - قطرة الندى - متحدى/ة الصعاب - المقاتل/ة الباسل/ة - صانع/ة الأمل - مدرك/ة الآفاق - نافذ/ة البصيرة - رمز الأمل - كريم/ة النفس - محقق/ة التحديات - النجم/ة الصاعد/ة - فارس/ة الفرسان - شمس الأمل - العبد/ة الصالح/ة - نجم/ة السماء - رفيق/ة الرحلة - حامل/ة الراية - الفارس/ة النبيل/ة - القائد/ة المثابر/ة - الجوهرة النادرة - النجم/ة الملهم/ة - صانع/ة المعجزات - القدوة الحسنة - الإبداعي/ة المعجزة - فارس/ة الإسلام
وأخيرا :
ليس معنى وجود مستويات وألقاب أن فعلك لهذه الأعمال يدخل فى باب الرياء وأنه ما فعلت هذا إلا لكسب اللقب أو الإرتقاء فى المستويات وأنه ليس لوجه الله تعالى..
هذا خطأ البعض فما وجدت الألقاب والمستويات إلا للتحفيز والمنافسه على فعل المزيد وأن الفعل نفسه لله تعالى وأما ما يخطر للإنسان من فكرة الرياء فهى من وسوسة الشيطان ليتوقف عن الأعمال الصالحة سواء داخل التطبيق أو فى الحياة العادية
قال ابن مفلح :
( لا ينبغي ترك العمل المشروع خوف الرياء ) .
مما يقع للإنسان أنه أراد فعل طاعة يقوم عنده شيء يحمله على تركها خوف وقوعها على وجه الرياء، والذي ينبغي عدم الالتفات إلى ذلك.
فعلى المسلم المداومة على الأعمال الصالحة، مع إخفاء ما يمكن إخفاؤه منها، ويجاهد نفسه في إخلاص نيته؛ فمجاهدة الشيطان في إخلاص النية يدل على قوة المؤمن، وأما ترك الطاعة، فهذا ضعف واستسلام للشيطان، و «المؤمن القوي خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف» كما قال النبي صلى الله عليه وسلم
وسئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – : عندما يهم الإنسان بعمل الخير ، يأتي الشيطان فيوسوس له ويقول : إنك تريد ذلك رياء وسمعة ، فيبعد عن فعل الخير ، فكيف يمكن تجنب مثل هذا الأمر ؟ . فأجاب بقوله : يمكن تجنب مثل هذا الأمر بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، والمضي قدماً في فعل الخير ، ولا يلتفت إلى هذه الوساوس التي تثبطه عن فعل الخير ، وهو إذا أعرض عن هذا واستعاذ بالله من الشيطان الرجيم زال عنه ذلك بإذن الله